[size=18]على جميع الطلبة العمل على تحسيس زملائهم للضرورة الإضراب يوم الثلاثاء 30 أفريل للمطالبة بإلاغاء إجبارية الخدمة العسكرية أو تقليص مدتها إلى 3 أشهر حد أقصى...
https://www.facebook.com/events/541728542544875/?ref=22
https://www.facebook.com/SituationVisavisDuServiceNational?fref=ts
الخدمة الوطنية لم تكن في يوم من الأيام في خدمة
الوطن كما يوحي به إسمها ,بل جعلت اساسا لإذلال المثقفين والتنكيل بهم هكذا لا لشيئ وإنما حتى يتمكن اصحاب العقد من الجنود القدامى من ممارسة ساديتهم على الذين لا ذنب لهم وكأنهم ينتقمون منهم .ثم أنه لا توجد دولة في العالم تدوم الخدمة الوطنية فيها سنتان.لماذا يقلدون فرنسا في كل الأشياء التى تسيئ للمواطن الجزائري ولم يقلدوها في مسألة مدة الخدمة الوطنية التى تدوم يوما واحدا؟وعليه,فإن الخدمة الوطنية في شكلها الحالى ليست اكثر من إستعمار من نوع جديد مثل معتقلات الصحراء
أيام السبعينيات و الثمانينيات كانت الخدمة العسكرية مقدسة، و كانت غالبية الشباب تؤديها خاصة حاملي الشهادات (القانون فوق الجميع)، و موازاة مع تأدية الشباب لهذا الواجب كان لهم الحق في العمل، إذ أن الشاب بمجرد إنهائه للخدمة الوطنية لا يجد أي صعوبة في التوظيف خاصة حامل الشهادة.
أما في أيامنا هذه فأداء الخدمة الوطنية لم يعد عادلا، فمثلا أبناء المسؤولين يستفيدون تلقائيا من الإعفاء بموجب الإجراء الذي يعفي تلقائيا كل من يسجل في جامعة أجنبية فيما يعاني الأمرين الشباب الجامعي ليتحصل على الإعفاء أو ليضطر إلى إضاعة فترة سنتين ليجد نفسه بعد إنهائها تائها في البحث عن العمل
[/size]
https://www.facebook.com/events/541728542544875/?ref=22
https://www.facebook.com/SituationVisavisDuServiceNational?fref=ts
الخدمة الوطنية لم تكن في يوم من الأيام في خدمة
الوطن كما يوحي به إسمها ,بل جعلت اساسا لإذلال المثقفين والتنكيل بهم هكذا لا لشيئ وإنما حتى يتمكن اصحاب العقد من الجنود القدامى من ممارسة ساديتهم على الذين لا ذنب لهم وكأنهم ينتقمون منهم .ثم أنه لا توجد دولة في العالم تدوم الخدمة الوطنية فيها سنتان.لماذا يقلدون فرنسا في كل الأشياء التى تسيئ للمواطن الجزائري ولم يقلدوها في مسألة مدة الخدمة الوطنية التى تدوم يوما واحدا؟وعليه,فإن الخدمة الوطنية في شكلها الحالى ليست اكثر من إستعمار من نوع جديد مثل معتقلات الصحراء
أيام السبعينيات و الثمانينيات كانت الخدمة العسكرية مقدسة، و كانت غالبية الشباب تؤديها خاصة حاملي الشهادات (القانون فوق الجميع)، و موازاة مع تأدية الشباب لهذا الواجب كان لهم الحق في العمل، إذ أن الشاب بمجرد إنهائه للخدمة الوطنية لا يجد أي صعوبة في التوظيف خاصة حامل الشهادة.
أما في أيامنا هذه فأداء الخدمة الوطنية لم يعد عادلا، فمثلا أبناء المسؤولين يستفيدون تلقائيا من الإعفاء بموجب الإجراء الذي يعفي تلقائيا كل من يسجل في جامعة أجنبية فيما يعاني الأمرين الشباب الجامعي ليتحصل على الإعفاء أو ليضطر إلى إضاعة فترة سنتين ليجد نفسه بعد إنهائها تائها في البحث عن العمل
[/size]