ماستر يعادل الماجستير!!!!!
حتى لا نكون كبش فداء للإصلاحات المزعومة
في حين تسعى كل الدول المتخلفة قبل المتقدمة في رفع المستوى التعليمي والإصلاح من اجل الإقلاع التكنولوجي والتحصيل العلمي, ها هي بلادنا الحبيبة تطل علينا بمشروع جديد ويا له من مشروع ,أعطى كل ذي حق حقه و رفع من معنويات الباحثين خاصة طلبة الدكتوراه للنظام الكلاسيكي!!!!!!.
والله انه لظلم عظيم وحيف لا يرضاه الله ولا العقلاء ,أيعقل أن تكافأ شهادة الماجستير بالماستر, على أي قاعدة وبأي منطق, أمن أجل أن يقال أن النظام قد افرز ثماره ؟ , يقال أن الماستر له من مزايا خاصة في التكوين والبحث, ترى من كون هؤلاء وفي أي مخابر أهلوا ؟ وهل جلب لهم خبراء من أمريكا وأوروبا مع احدث التكنولوجيات ؟ , سبحان الله العظيم والله نحن طلبة الدكتوراه من يشرف عليهم في الأعمال التوجيهية والتطبيقية وحتى التأثير من اجل نيل الماستر التي في الغالب لمدة لا تتعدى شهرين وعلى شكل ثنائيات وثلاثيات,لنستفيق وبعد النجاح في مسابقة وطنية وانتم تعلمون مدى صعوبة النجاح بين مئات إن لم نقل الألوف من المرشحين, إضافة إلى ضرورة النجاح في السنة النظرية, وأتحدى من يقول انه يستطيع أن يناقش الماجستير في اقل من ثلاث سنوات و بأبسط العلاقات الرياضية ثمان سنوات زائد مسابقة وطنية لا تساوي خمسة سنوات و بدون مسابقة.
وعلى اثر هدا المشروع الارتجالي الذي لم يشارك في تأسيسه أي من الأطراف المعنية ’ نناشد نحن طلبة الدكتوراه و الماجستير العدول هدا القرار الذي أصبح يؤرق أهم شريحة و التي هي اكبر ضحية لكل الإصلاحات المزعومة .
حتى لا نكون كبش فداء للإصلاحات المزعومة
في حين تسعى كل الدول المتخلفة قبل المتقدمة في رفع المستوى التعليمي والإصلاح من اجل الإقلاع التكنولوجي والتحصيل العلمي, ها هي بلادنا الحبيبة تطل علينا بمشروع جديد ويا له من مشروع ,أعطى كل ذي حق حقه و رفع من معنويات الباحثين خاصة طلبة الدكتوراه للنظام الكلاسيكي!!!!!!.
والله انه لظلم عظيم وحيف لا يرضاه الله ولا العقلاء ,أيعقل أن تكافأ شهادة الماجستير بالماستر, على أي قاعدة وبأي منطق, أمن أجل أن يقال أن النظام قد افرز ثماره ؟ , يقال أن الماستر له من مزايا خاصة في التكوين والبحث, ترى من كون هؤلاء وفي أي مخابر أهلوا ؟ وهل جلب لهم خبراء من أمريكا وأوروبا مع احدث التكنولوجيات ؟ , سبحان الله العظيم والله نحن طلبة الدكتوراه من يشرف عليهم في الأعمال التوجيهية والتطبيقية وحتى التأثير من اجل نيل الماستر التي في الغالب لمدة لا تتعدى شهرين وعلى شكل ثنائيات وثلاثيات,لنستفيق وبعد النجاح في مسابقة وطنية وانتم تعلمون مدى صعوبة النجاح بين مئات إن لم نقل الألوف من المرشحين, إضافة إلى ضرورة النجاح في السنة النظرية, وأتحدى من يقول انه يستطيع أن يناقش الماجستير في اقل من ثلاث سنوات و بأبسط العلاقات الرياضية ثمان سنوات زائد مسابقة وطنية لا تساوي خمسة سنوات و بدون مسابقة.
وعلى اثر هدا المشروع الارتجالي الذي لم يشارك في تأسيسه أي من الأطراف المعنية ’ نناشد نحن طلبة الدكتوراه و الماجستير العدول هدا القرار الذي أصبح يؤرق أهم شريحة و التي هي اكبر ضحية لكل الإصلاحات المزعومة .
un article pour les journaux de la part des concernés de Constantine, à transmettre aux journaux demain, en attendant un article en langue française