[right]قسنطينة في 20/02/2011
إلى السيد : رئاسة جامعة منتوري قسنطينة
بعد أداء واجب التحية والاحترام، نحن طلبة دراسات مابعد التدرج – ماجستير ودكتوراه- لمختلف التخصصات بجامعة منتوري قسنطينة: فيزياء، كيمياء، إلكترونيك، بيولوجيا، إلكتروتقني، هندسة معمارية، هندسة ميكانيكية، علوم سياسية، علوم إقتصادية، حقوق، اقتصاد إسلامي،...
ونظرا لعدم الاستجابة الواضحة للمطالب المرفوعة إلى الوزارة الوصية من طرف ممثلي مختلف التخصصات السالفة الذكر، فإنه قد تم اتخاذ المواقف التالية:
1- الاستمرار في الوقفات الاحتجاجية.
2- توقف طلبة الماجستير عن الدراسة.
3- توقيف التدريس بالنسبة للأساتذة المؤقتين.
4- توقيف كل نشاطات البحث العلمي على مستوى كل مخابر البحث في الجامعة.
5- الانضمام إلى الوقفات الاحتجاجية أمام الوزارة الوصية بالجزائر العاصمة.
مع التذكير أن مختلف هذه المواقف تم اتخاذها بالتنسيق مع ممثلي مختلف جامعات الوطن المجتمعين اليوم 20/02/2011 بالجزائر العاصمة.
وفي الأخير نرجوا منكم تفهم مواقفنا السالفة الذكر والتي جاءت كردة فعل على المرسوم الرئاسي من جهة، والوضعية المزرية التي نعانيها من جهة أخرى، وشكرا
نسخة موجهة إلى السادة:
- عمداء الكليات.
- رؤساء الأقسام والمعاهد.
- الصحافة الوطنية.
إلى السيد : رئاسة جامعة منتوري قسنطينة
بعد أداء واجب التحية والاحترام، نحن طلبة دراسات مابعد التدرج – ماجستير ودكتوراه- لمختلف التخصصات بجامعة منتوري قسنطينة: فيزياء، كيمياء، إلكترونيك، بيولوجيا، إلكتروتقني، هندسة معمارية، هندسة ميكانيكية، علوم سياسية، علوم إقتصادية، حقوق، اقتصاد إسلامي،...
ونظرا لعدم الاستجابة الواضحة للمطالب المرفوعة إلى الوزارة الوصية من طرف ممثلي مختلف التخصصات السالفة الذكر، فإنه قد تم اتخاذ المواقف التالية:
1- الاستمرار في الوقفات الاحتجاجية.
2- توقف طلبة الماجستير عن الدراسة.
3- توقيف التدريس بالنسبة للأساتذة المؤقتين.
4- توقيف كل نشاطات البحث العلمي على مستوى كل مخابر البحث في الجامعة.
5- الانضمام إلى الوقفات الاحتجاجية أمام الوزارة الوصية بالجزائر العاصمة.
مع التذكير أن مختلف هذه المواقف تم اتخاذها بالتنسيق مع ممثلي مختلف جامعات الوطن المجتمعين اليوم 20/02/2011 بالجزائر العاصمة.
وفي الأخير نرجوا منكم تفهم مواقفنا السالفة الذكر والتي جاءت كردة فعل على المرسوم الرئاسي من جهة، والوضعية المزرية التي نعانيها من جهة أخرى، وشكرا
نسخة موجهة إلى السادة:
- عمداء الكليات.
- رؤساء الأقسام والمعاهد.
- الصحافة الوطنية.